لو كان عندنا مفكرون وعاملون فاعلون عدد الناقدين والباكين واليائسين لرأيت عدداً مهولاً من الأفكار والإنجازات وقد بعض الأمم هذا سر تقدمها ونجاحها. أمة أفكار ومشاريع لم تجعل النقد هدفاً من أهدافها ترتقي به على ظهور العظماء والعاملين، فهيا لنسمو بالأمم والأسر والأفراد نحو تفكيرٍ جاد. اللهم اجعلنا نافعين جادين لديننا وأمتنا .