(( أحبكِ .... و سأشتاقُ إليكِ ))
بهذه الخاتمة كنا ننهي أحاديثنا المتواصلة؛ خاتمة من جزأين اخترعها قلبك الدافئ لتعزز أسباب خلافاتنا الجميلة كلما غفلتُ عنها ، وكم من المرات عاتبني قلبك إذا ما أهملت الجزء الثاني منها معللا أن الشوق جزء لا يتجزأ من الحب وبأنه النار التي تبقيه دافئا , متقدا فإذا ما غاب فتر الحب وهلك.
أتذكر حبيبي ؟
تناقشنا مرارا عن الشوق ودونما قصد كنتُ اترك لديك انطباعا بأنك لم تشعرني به أبدا ، كنتَ تغضب وتثور وكنتُ اتعب وأنا أُفسر لك ما لا يمكن تفسيره , كنتُ أريدك أن تشعر بأن صوتك إذا ما حضر يلفني ويعزلني ملغيا من حولي جميع الأصوات و إذا ما تركني يبقيني في حالة تفكير وانشغال دائمين بك وعليك إلى
أن يحضر مرة أخرى فيلغي بذلك غربتي.
كنتُ أريدك أن تشعر بأنك معي .. دوما حاضر حتى وان غبت
سنة مرت كنت أخشى فيها إشغال الهاتف .. فربما اشتقتَ لصوتي
سنة مرت وكانت آخر الكلمات بيننا أحبكِ وسأشتاق إليكِ ..
أولم تشتاق ؟
أولم تشتاق حبيبي ؟
أتذكر حبيبي ؟
تناقشنا مرارا عن الشوق ودونما قصد كنتُ اترك لديك انطباعا بأنك لم تشعرني به أبدا ، كنتَ تغضب وتثور وكنتُ اتعب وأنا أُفسر لك ما لا يمكن تفسيره , كنتُ أريدك أن تشعر بأن صوتك إذا ما حضر يلفني ويعزلني ملغيا من حولي جميع الأصوات و إذا ما تركني يبقيني في حالة تفكير وانشغال دائمين بك وعليك إلى
أن يحضر مرة أخرى فيلغي بذلك غربتي.
كنتُ أريدك أن تشعر بأنك معي .. دوما حاضر حتى وان غبت
سنة مرت كنت أخشى فيها إشغال الهاتف .. فربما اشتقتَ لصوتي
سنة مرت وكانت آخر الكلمات بيننا أحبكِ وسأشتاق إليكِ ..
أولم تشتاق ؟
أولم تشتاق حبيبي ؟
* الكاتبة الأردنية / ميسون العجارمة
* خاص لــ موقع السويدي
كنتُ أريدك أن تشعر بأنك معي .. دوما حاضر حتى وان غبت
سنة مرت كنت أخشى فيها إشغال الهاتف .. فربما اشتقتَ لصوتي
سنة مرت وكانت آخر الكلمات بيننا أحبكِ وسأشتاق إليكِ ..
أولم تشتاق ؟