
المدح في راع الفعول يبين
ماهوب لا كافي ولا معذور
الوافي االفارق عن الباقيين
بعيد نظرات وطويل شبور
الشاعر اللي متعّب ( الغاويين )
وفعله بصكات الزمن مخبور
بذات لا عدوا لنا الجزلليين
اسمه مشرف بأول الطابور
لو امدحه منا ليوم الدين .
بيلحق بمدحي عليه قصور
لان فعوله صايره روتين
ماهيب منحصره فقط بشعور
وجمايله : تعرف بهاإ الوافيين
وتذكررر اليا جاها الزمن بالدور
يشوفها اللي منخلقله ( عين )
وتنشاف حتى من عيون العور
وله وقفةً يقسبمهااا الصفيين
يفرحبهإ صدور وتضيق صدور
ولاضااقت الدنيااا على الساالين
انشهد انه محززززم ً مذخور
يسّوي الا مافعلته ( يميين !!)
ويقض اللزوم اللي مهب (مقدور)
من كثر ماينصونه العااانيين
ومن كثر ماكفه لهم منشور
ماحسه : انه منخلق من طين
احس ربي خالقه من ( نور ) !
من كلمات الشاعر المبدع ؛ فيصل بن منيف