
على ظروف الوقت ماعاد بي حيل .
همي وجع راسي وكبدي دبلها :
ظروفً وقت كنها مدبر ( السيل )
في سهلها ولاِ لجت في جبلها ،
لو مرت الصاحين بعض التفاصيل
اعقولهم منها تبى تصير ( بلها )
دنيا ليا شانت بوجه( المشاكيل )
تنقص عزائمها وتنهي ( املها )
على مناكبهم : تجي حطه وشيل
وعلى مجالسهم ؛ تجيك تعقلها .
لكن ليا ضاقت ؛ تبان ( الرياجيل )
ولا كبرت القاله يبين ( جملها )
وانا معنزها على صفوة الجيل
اللي ليا مالت بكفه عدلها .
راس الامير ولاتظرى على الميل
لو مالت ؛ املوك الدول مع دولها
حفيد من قد جاتهم ( بالمصاقيل )،
اللي : ماتحصر بالملاقا( نبلها )
وذخر الأصيل اللي معقبله اصيل
من بذل كفه كم مده ( دبلهاااا )
هذاك عبدالله زبون المقابيل
يضحك : بوجه المعضله ويعزلها
كم من لزومنً قد قضاه بمراسيل
و كم عقدهً لا جتْ يجييك بحللها .
كل الدعاوي في جنابه ( تساهيل )
لا قام فيها ( مايطووول باجلها )
له فعلن يكفي ْ عن القال والقيل
وله قومةً يتعب لها من ( صملها )
واقصوره اللي كلبووووها : مداهيل
للي من ظروف الليالي وصلها
مشرع ً بيبانها الصبح والليل
ولا على وجيه النشاما قفلها :
لان فعوله ( طبع ) ماهي بـ تمثيل
ولان ؛ المواقف لا حضرها ( بطلها )
غيث الفقارى ذابح الحشو والحيل
و ذرا اليتاما ( لا تقوت عللهها )
وابيض وجه جعل فداه المهابيل
ومروجين الكذبه ومن نقلها
وكفه عطاياها سوات الهماليل
يبينْ في وجيه النشاما عملها
همي وجع راسي وكبدي دبلها :
ظروفً وقت كنها مدبر ( السيل )
في سهلها ولاِ لجت في جبلها ،
لو مرت الصاحين بعض التفاصيل
اعقولهم منها تبى تصير ( بلها )
دنيا ليا شانت بوجه( المشاكيل )
تنقص عزائمها وتنهي ( املها )
على مناكبهم : تجي حطه وشيل
وعلى مجالسهم ؛ تجيك تعقلها .
لكن ليا ضاقت ؛ تبان ( الرياجيل )
ولا كبرت القاله يبين ( جملها )
وانا معنزها على صفوة الجيل
اللي ليا مالت بكفه عدلها .
راس الامير ولاتظرى على الميل
لو مالت ؛ املوك الدول مع دولها
حفيد من قد جاتهم ( بالمصاقيل )،
اللي : ماتحصر بالملاقا( نبلها )
وذخر الأصيل اللي معقبله اصيل
من بذل كفه كم مده ( دبلهاااا )
هذاك عبدالله زبون المقابيل
يضحك : بوجه المعضله ويعزلها
كم من لزومنً قد قضاه بمراسيل
و كم عقدهً لا جتْ يجييك بحللها .
كل الدعاوي في جنابه ( تساهيل )
لا قام فيها ( مايطووول باجلها )
له فعلن يكفي ْ عن القال والقيل
وله قومةً يتعب لها من ( صملها )
واقصوره اللي كلبووووها : مداهيل
للي من ظروف الليالي وصلها
مشرع ً بيبانها الصبح والليل
ولا على وجيه النشاما قفلها :
لان فعوله ( طبع ) ماهي بـ تمثيل
ولان ؛ المواقف لا حضرها ( بطلها )
غيث الفقارى ذابح الحشو والحيل
و ذرا اليتاما ( لا تقوت عللهها )
وابيض وجه جعل فداه المهابيل
ومروجين الكذبه ومن نقلها
وكفه عطاياها سوات الهماليل
يبينْ في وجيه النشاما عملها