مع الأسف الفريق الذي لعب هو الأهلي هو فريق خاف المرتفعات وسقط لم يقنعنا بأنه يستحق الفوز الآن نجزم إنه ارتفع على حساب الآخرين سقط العميد وارتفع الراقي سقط الزعيم وتقدم الراقي لكن أمامه النمر الكوري في أنتظاره أسقطه صريعا مشجع صغير سن لم يتجاوز العشرين عاما لم يرا أي انجااز لبلاده. كمنتخب أو فريق لكنه أمله خلال العشرين سنه القادمه سيرا إنجاز حقيقي. هذا إن تصححت الأخطاء حقائق الاهلي خسر الكاس ولكن ماخسر وصوله للنهائي ومبروك له الانجاز" فريقق اطاحح ب زععيمُ القارةة من حقهه أن يحمل عرش أآسيا.." هناك صحيفه ستكتب في صحفتها الأولى (العالميه صعبه قويه )